مـحـبـوبــى وكــتــيــن يـبـتــســم

 A mountainous city in Iran.

المردوم تراث سوداني قبائل البقاره

قبائل البقارة مجموعه اثنيه تنتشر في منطقه تعرف بحزام البقارة ويتجاوز تعدادها الكلي الستة مليون نسمة وتنتشر على منطقه جغرافي واحد يعرف بحزام البقارة يمتد في المنطقة من تخوم الحدود الإثيوبية والإريترية مع السودان وحتى أطراف الحدودية النيجرية مع تشاد ونيجيريا يتحدثون العربية ويدينون بالإسلام السواد الأعظم فيها ينسب نفسه إلى جنيد بن أحمد الجهيني حيث قدم أبناؤه من شبه الجزيرة العربية إلى أفريقيا عن طريق مصر وتونس وشمال أفريقيا واختلطوا بالسكان المحليين. وينقسمون من حيث الموطن إلى ثلاثة أقسام رئيسية: بقارة كردفان وتجدهم أكثر اختلاطا بالقبائل المحلية الأخرى ولذلك تجد في رقصات التراث المعرفة بالمردوم يتزين الشباب و الفتيات ببعض الحلي الإفريقية وريش النعام وبقارة دارفور وبقارة تشاد وديل أقل حظا في الاختلاط بالقبال المجاورة لهم ده بطن من بطون البقارة يعرف بالمسيرية والرقصة دي اسمها المردوم تلقها في مناطق إيقاعها سريع ونشيط ودي قبائل رحل لترحالهم الكثير شمالا وجنوب بحثا عن الماء والكلأ وفي دارفور وتشاد إيقاعها بطيء ودي تبع قبائل مستقرة المردوم ده بالتحديد وفي اليوم ده بذات أطلقوا عليه الشباب ديل اسم كوريا الشمالية تهدد أمريكا بقيادة المايسترو عقرب في فترة شهدته توترا بين كوريا الشمالية وخصمها اللدود وا يخيل إلى أنها رسالة واضحة لسان حالها يقول: شكلك ده بادي البريد جديد تلعب معالي أنا يا حلو.

بالمناسبه كلمة الريدة لغير الناطقين بها اللهجة السودانية كلمة ذات خصوصية سودانية عميقة والبتنقل درجة من الحب الخالص وهي في الاصل كلمه نوبيه تمت ترجمتها حرفيا من كلمة فرق وتعني يريد- يطلب- يحب يخطب لزواج والله أعلم

He said peace be upon him: ((Almost non irascible be a prophet))

أصبح الصبح

ولا السجن ولا السجان باقي

واذا الفجر جناحان يرفان عليك

واذا الحزن الذي كحل تلك المآقي

والذي شد وثاقا لوثاق

والذي بعثرنا في كل وادي

فرحة نابعة من كل قلب يابلادي

أصبح الصبح

وها نحن مع النور التقينا

التقى جيل البطولات

بجيل التضحيات

التقى كل شهيد

قهر الظلم ومات

بشهيد لم يزل يبذر في الأرض

بذور الذكريات

أبدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا

بالذي اصبح شمسا في يدينا

وغناء عاطرا تعدو به الريح

فتختال الهوينى

من كل قلب يا بلادي

فرحة نابعة من كل قلب يابلادي

د/ محمد الفيتوري

الجلد في الأفراح أو ما يعرف محلياً بـ "البُطان"، عادة وموروث سوداني قديم عند بعض القبائل في وسط وشمال السودان ، ترسخت عادة جلد الشباب في المناسبات حتى صارت (الركَّزة) فقرة ثابتة فيها، إذ يرتكز أصدقاء العريس واحداً تلو الآخر على عصا استعداداً للجلد على ظهورهم العارية وسط الإيقاعات الطبل السوداني التقليدي (الدلوكة) مع زغاريد والنساء إعجاباً وتشجيعاً، كل ذلك تقديراً لصديقهم العريس أو سداداً لدين سابق من الجلد في المقطع يقف الاخ الاكبر للعريس لياخذ نصيبه وحدث ما حدث .

.

♥ قُم بتصميم المُستقبل , بدلاً من ترميم المَاضيِ

"مَا لِي سِوَى قَرْعِي لِبَابِكَ حِيلَةٌ

  فَلَئِنْ رُدِدْتُ فَأَيَّ بَابٍ أَقْرَعُ؟"

نخاصم ليه وليه نزعل منو الفي الدنيا ضامن يعيش ومنو الفي الدنيا مابرحل ... منو العندو المحاسن كوم ومنو الافراحو مابتكمل ومنو العايش دوام مبسوط منو الفي حياتو ما اهمل كل الناس جواها جراح وما عاد تاني تتحمل كفايه عليها حجم الهم وعايشا العمر تتأمل يلا معاي .... نفيض بسمات عشان خاطر الفرح يوصل يلا معاي .... نزيل الفات عشان الجاي بكون أجمل 🌷  نهار النور 🌷