- الأنفال:٢.
يا بني؛ ما دمت بعيوبك خبيرًا وبذنوبك بصيرًا.. فتزوج.
اتعلمت حاجة جميلة جدا من د. خالد أبو شادي فك الله أسره، انه كان بيقول لأي حد فاتته طاعة أو ضيع صلاة يعوضها بعبادات تاتية تكون منها ردع عن التأخير ده وتكون بمثابة تعويض لبعض الأجر اللي فاته..
مثلا.. أخرت الصلاة لحد ما عدى وقتها - هتصليها كده كده - + وصلي قيام زيادة أربع ركعات.. اقرأ جزء قرآن.. صوم يوم... استغفر الف مرة وسبح ألف مرة..
وهكذا..
فلما ربنا عز وجل يطلع عليك وانت بتجاهد وبتحاول تعوض فكرك هيسيبك؟
”إنّ هذا الحُبّ بسُموِّه وعُمقه وطهارتِه، جعلَ كلًّا منهما يبحث عن اللّهِ في قلبِ الآخَر“
Who stayed with you?
Allah.
قرأت نصًا فخمًا لناثر أديب، فسألته: لمَن قرأتَ قبل أن تكتبه؟
وظني أن يذكر الجاحظ مثلًا، ففوجئت به يقول: للشيخ البوطي رحمه اللّه!
وجمال بيان سيدي الشيخ البوطي لا يخفى على من طالع مصنفاته مع عدم الإخلال بالحقائق العلمية، وهذا من حسناته رحمه اللّه.
-شوارد الأفكار-
إن كنتَ غبت عن العيون مهاجرًا
فجميل شخصك في فؤَادي لم يَزَل.
my love language is that i will remember you in my prayers
"سبحان الذي يربط على القلوب عند نزول الأمر الجَلل، فلولا ربطهِ لذهبت العقول ولتفتّتت الأرواح ولَغَدت الأرض خرابًا مُوحشًا لا يُستساغ لوجوم النفوس فيها عقب مصابها، لكنّه يُنزّل قوّته في الوقت الأصعب، ويرمّم ويشفي ويجبر ويهذّب، ويُنسي برحمته وجع الفواجع، ويُبقي الذكريات الدافئات النوافع، فالحمد للّه على نعمة أنّه اللّه، الحمد للّه أنّه هو ولا ربَّ سِواه."