ليست مشكلة العالم الإسلامي اليوم بصدد تطبيق الإسلام, أن أحكام الحدود غير مطبقة فيه أو أن المسلمون يتعاملون بالربا, أو أن أنظمتهم مستوردة من الغرب أو الشرق. وإنما المشكلة الكبرى أن أكثر المسلمون فيه ضائعون عن هوياتهم, غافلون عن مصيرهم, لم يرسخ في ضمائرهم بعد معنى كونهم عبيداً لله عز وجل, وأنهم مجرد سلعة في بضاعة الرحمـٰن, وأن في أعناقهم بيعة كبرى لمالكهم عز وجل. فتسلل سلطان الأهواء إلى نفوسهم, وران ظلام الشهوات على قلوبهم, فمهما غرست في ساحات هذه النفوس أحكاماً و أنظمة إسلامية, لا بد أن يكون مصيرها الذبول والإنمحاق.
وإنما تحل المشكلة, بإيقاظ العقول الى حقيقة هذا الكون وماوراءه ومابعده, وبإيقاد سرج الإيمان الحقيقي باللّه عز و جل في طوايا النفوس المظلمة, ثم تغذية هذا الإيمان بغذاء الذكر و العبادة, الى أن تستيقظ في الجوانح مشاعر الرغبة والرهبة, و يتحول الكيان الإنساني مظهراً لقول اللّه عز وجل: (قل إنّ صلاتي و نسكي و محياي و مماتي للّه رب العالمين).
I only want people in my life that make me feel safe. Safe to talk , safe to share, and safe to be myself.
موت النفس في الاصطلاح الصوفي يقصد به خمود الأهواء والشهوات والمطالب الحسية، ويشار إليه أيضا بقولهم قتل غلام النفس.
التطرُّف ليس فِكرًا..
التطرُّف نفسية تبحث عن فِكرٍ يُبرّرُها.
-- علي الجفري
Who stayed with you?
Allah.
أنظر للسماء وأشكر ربي
لمنحي عينان أرى بهما أجمل اللوحات الفنية
وأشكر تلك الفتاة التي أشارت على رأسي
بعد يوم دراسي متعب وقالت: أحب لون شعرك الأسود!
وأمتن كثيرًا للقطة لسماحها لي بحملها
بدلًا من الهروب مبتعدة
وأيضًا الأريكة! التي تحملت دمعي المستمر كل ليلة
وشكائي لها من مشاكسات الحاضر
أحمد ربي على العائلة والأصدقاء (العائلة الأخرى)
وبعض الأشخاص العابرين لرميهم كلمات لطيفة
تزهر القلب وتمسح عني تعب اليوم بأكمله
_ملك خالد