" الوجع لا يناقش"
النبي صل الله عليه وسلم وهو بيساوي صفوف جيشه يوم بدر .... حرك أحد الجنود لورا بعصايه كده في بطنه ،، فالجندي قاله ( أوجعتني يا رسول الله ) !! هنا سيدنا النبي مترددش وكشف صل الله عليه وسلم عن بطنه وقاله من غير تردد "" إقتص مناقشوش ، مقالوش لا دي مبتوجعش ، دي بسيطه ، أنا كنت بساويك بالصف .. شوف بقي كام حد بتقوله إنت وجعتني ويحاول يقنعك إنك غلطان ويقولك الموضوع مش مستاهل ،
إنت مكبره بزياده ،، إنت بتدلع ،، أنا معملتلكش حاجه ! درجه إحساسنا بالألم من المواقف مختلفه ،، مينفعش تقيم شعور حد بقلبك إنت .. ما يمكن إنت قلبك جامد قوي مش نفس إحساس قلبه .. ما يمكن إنت إنسان مش عاطفي وعقلاني .. ما يمكن إنت أناني و بتحب تيجي ع الناس ومبتحبش تيجي ع نفسك ! ما يمكن ما يمكن ! شخصياتنا ، وأحاسيسنا ، وشعورنا ، و عقولنا مختلفه
_رحم الله القلب اللين
ونعوذ بك من العثرة التي لا تُعذر، ومن الزلة التي لا تُغفر، و نعوذ بك من الكسرة التي لا تُجبر.🤲🏻
فمن قلَّ يقينه قلَّ صبره، ومن قلَّ صبره خف واستخف، فالموقن الصابر رزين؛ لأنه ذو لب وعقل، ومن لا يقين له، ولا صبر عنده خفيف طائش تلعب به الأهواء والشهوات، كما تلعب بالشيء الخفيف".
• ابنُ القيِّم
يا قاضيَ الحاجاتِ جئتُكَ راجياً
كم حاجةٍ أطوي عليها أضلعي
أنتَ العليمُ بما طويتُ، وكلما
ناءتْ بهِ شفتايَ، نابتْ أدمعي
جُدْ بالرّضا فرضاكَ أعظمُ حاجةٍ
هوَ مُنتهى أملي وغايةُ مطمعي.
*لقائلة
«لا يألفنَّ أحدكم مُصاب أخيه وإن طال»
اللهمَّ سلّم غزّة وأهلها وانصرهم نصراً عزيزاً، وسلّط على اليهود الظالمين جنداً من جندك يجعلهم عبرة.🤲🏻
"يارب
لكل أمرءٍ منا ضالتهُ
ولا ضالة لنا غير قُلوبنا
فردّها علينا وردّها إلينا وسلّمها الأذى"
"صَلّى عَليك الله ما خَفقت بنا
أرواحنا ترجو جوارك موعدا .{ صّلى الله عليكَ وسَلّمْا }"
بغض النظر عن مدى روعتك،ومهما كانت تضحياتك جيدة،فإن الشخص الذي أمامك يرى بقدر ما يريد أن يراه فلا تُسعى جاهداً لإثبات حقيقتك.
(اللهم اكفينا شر لطفاء المنظر ،خبثاء النوايا🤲🏻)
"أنت يا الله الذي كنت وحدك تنظر للصدع في صدر مريم حين قالت: "ياليتني متُّ"
أنت وحدك الذي يعلم أيّ شعورٍ هذا."
في كوبلية للست بتقول فيه :
ـ كنت بشوفك بعيون قلبي .
"وهنا بتكون لحظة الإدراك ,أن مرة في العمر يقف الإنسان بجوار أحدهم ويقول : أنا ازاي كنت اشوفك استثناء .! "