"أما مظاهرنا وصورنا فنحن لم نختر ذلك، ولحكمةٍ ما مُنح كل أحدٍ نصيبه من الجمال، لكننا لسنا هذه الملامح ولا هذه الأجساد! نحن الشعور الذي نتركه في الآخرين، وهذا هو المكيال."
حسبنا الله ونعم الوكيل
•
ولسوف يعطيك ربك فترضي 🌷
نحنُ لن نستسلم ننتصر او نموت “فلسطين”
عمر المختار
سر متعبًا ماشيًا أو راكبًا ،
سر إن الحياة لا تحبّ القاعدين!!!!!!!!!🥀
لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ (196)
وهذه الآية المقصود منها التسلية عما يحصل للذين كفروا من متاع الدنيا، وتنعمهم فيها، وتقلبهم في البلاد بأنواع التجارات والمكاسب واللذات، وأنواع العز، والغلبة في بعض الأوقات
مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۚ وَبِئْسَ الْمِهَادُ (197)
فإن هذا كله { متاع قليل } ليس له ثبوت ولا بقاء، بل يتمتعون به قليلا، ويعذبون عليه طويلا، هذه أعلى حالة تكون للكافر، وقد رأيت ما تؤول إليه.
[Yusuf 12:87]
[...] وَلَا تَاْيۡئَسُواْ مِن رَّوۡحِ ٱللَّهِۖ إِنَّهُۥ لَا يَاْيۡئَسُ مِن رَّوۡحِ ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ
[...] and despair not of relief from Allah . Indeed, no one despairs of relief from Allah except the disbelieving people."