The bells and other poems - Edgar Allan Poe, Edmund Dulac, ill. - 1912 - via Internet Archive
“The answer is not coming. I have to find an arbitrary point inside the spell of waiting, the open absence, and tear myself away. Leave, with no answer. Move on to the next question.”
— Rachel Kushner, The Flamethrowers
“Loving you was like going to war, I never came back the same.”
— Warsan Shire
بكِ من جمالها ما زاده .. و روحنا تطوف بعروقك .. أتلو عليكِ من حبنا لكِ .. مما هو بنا بك يرينا آتيكِ أنك أغلي من أن نملككِ .. أننا نحمل لكِ ما يفوق أن تدني للحياة أود ألا تعلمين ..أن وجودك أحق من الوجود ..وأننا لانستطيع أن نكفل لكِ دوام وجودنا أنك لن تسلمي و ان جئتِ بسلام .. أننا نعلم ما ستحملين ما نحمله .نحن أعلم بك منا اعذريني ..فلن نستطيع منع انهيال دموعكِ طالما حييتي ..ولا ألا تئولي الي ما النا اليه لن أستطيع منحكِ ما سُلِبتُ كوني لا استطيع أن اوجد لكِ من يمنحنك ما منحتني اياه والدتك لن نتحمل أن نري بك ما هو بنا ..ولا أن ندع الالم يسكنك اضطراباً لن نستطيع ايقاف نزيف عقلكِ ان استطعنا ايقاف نزيف يدكِ ستُسامحيننا ان رأيتِ ما رأينا لكننا لن نسامح أنفسنا ان رأيتِه معنا أكتبه لكِ و أنا احمل عِتق أن تقرأيه يوماً ما .. قد قطعنا عهداً ألا تكوني ..ألا تغدو أقصي رغباتكِ قدرتكِ علي النوم ..ألا تفقدي ما فقدنا .. ألا تخبرينا يوماَ ليتكم قطعتم عهداَ ألا أكون .. لا تقلقي يا صغيرتي .. فأنتِ أغلي من أن نملككِ نحبكِ والديكِ
“I am seized by two contradictory feelings: there is so much beauty in the world it is incredible that we are ever miserable for a moment; there is so much shit in the world that it is incredible we are ever happy for a moment.”
— Zadie Smith, Feel Free
الأرض تبتلعني والسماء لا تستجيب لما تبقى من أكوان تكوين الفجوات داخل كوابيسى، مُطمسةٌ بلا دفاع عن الموت غير الواع، تتجاوز ضريحي المستلقى فى ضجيج العالم السفلى محيطة بإنحرافات التبلد كرقصة مفارقات أفاعى الأرق داخل مداركى الحسيه لتبقينى متيقظاً بما فيه الكفاية لأُحيط بسماع لصوص السلام يخطون داخل محيطات أكوان عرين الأكاذيب والثقة الهشه والندوب المحفورة بواسطة خداع ملعون، تُشعل حلقات مفرغة حول عينى لكى ترانى بى ولها نظرة المتلهف.
الفجوات تدمى لتُسقط السماء فى ضوئي الرمادى وتمتد لتتمَزقْ، تحت السماوات أفقد روحى لأشاهد السماء تسقط فى إنتظار جحيم العوالم أن يمتد فى ثنايا عروقى.. داخل مضغة قلبى لينبض بكأس من الآلام، فأُنَادم فى سُكْرى لآلام أسقام بروحى أضرت.
أحبتنى السَكِينَةُ وغارت فإتلمتنى بما فى صحيفتى، مُمسك بعجزى متربصاً لقوام دمِّى الفجوات فشاب إشتياقى وشابت مداركى.
لست الفُلك تجرى فى بحور مدامعى ولا نحيب الترحم على قلة حيلتى ولا كإيقاد نار التلهف فى دار غربتى، ولكنى أنيت ليقين التجوف، أنزف الوقت كجَمْر عقارب من سِچِّيل، يغمرنى مباشرةَ النحيب على ضمور الإختناق، فعينى عمياء ولا أراك وروحى منهكة تتحلل بينما لا ينام عقلى من تلاعب الأرق فى العتمة بعد آخر لمحة لضوء شمسٍ فى ضباب الشتاء، إنه الأرق على عاتقى يُوقع بى ضريرٌ لأشاهد ما تبقى من الأرض يبتلعنى والسماء تظل لا تستجيب.
“Some of you say, “Joy is greater than sorrow,” and others say, “Nay, sorrow is the greater.”
But I say unto you, they are inseparable.
Together they come, and when one sits alone with you at your board, remember that the other is asleep upon your bed.”
― Kahlil Gibran, The Prophet
"Don’t court Loneliness", Tathev Simonyan